طائرة بوينج "777-300 إي آر"
تعزز طائرة بوينج 777-إي آر (ذات المدى البعيد) قدرات عائلة 777 من خلال الارتقاء بدرجات الثقة المعهودة وخيارات المسافرين إلى مستويات جديدة من الكفاءة غير المسبوقة في أسواق الطائرات ذات المدى البعيد. وتمتاز الطائرة بأدائها واقتصادها ومداها وقدرتها وسعتها، بما يقدم أقصى أداء تشغيلي. وتوسع طائرة بوينج 777-إي آر آفاق النمو وتحقق أرباح أكثر من أي منافس لها، بما يمهد الطريق للمزيد من النجاح المستقبلي لشركات الطيران التي تعمل على مستوى عالمي.
تحمل طائرة 777-300 إي آر العالمية الرائدة 396 مسافر في مقصوراتها المخصصة لدرجتين لمسافة 7,370 ميل بحري (13,650 كيلومتر)، على طرق جوية تمتد على سبيل المثال من نيويورك إلى هونغ كونغ ومن سيدني إلى لوس آنجلوس.
وتتسم الطائرة بأداء استثنائي وبتوفير راحة قصوى للمسافرين وبانخفاض التكلفة التشغيلية. وبالمقارنة مع الطائرة المنافسة (أيرباص 350-1000)، تستوعب طائرة "777-300 إي آر" 38 مسافراً إضافياً، ويمكنها الطيران لمسافة إضافية تبلغ 150 ميل بحري (277 كيلومتر). بالإضافة إلى ذلك، تبقى التكلفة التشغيلية للمقعد الواحد على حالها.
تتمتع طائرة 777-300 إي آر بأعلى درجات الثقة بين الطائرات ذات الممرين في السوق اليوم. وتحافظ الطائرة على أعلى دقة للمواعيد أيضاً بنسبة 99.5% مقارنة بأي طائرة ذات ممرين، إذ تنطلق رحلاتها في الموعد المحدد معظم الأحيان.
بفضل أدائها المتميز، تجذب طائرة 700-300 إي آر المستثمرين بشكل ملفت. وجاءت الطائرة في المرتبة الأولى بحسب تصويت مجلة "ايرفاينانس جورنال" لعام 2012- 2013 من حيث القيمة المتبقية متفوقة بذلك على أي طائرة ذات ممرين.
وفي عام 2014، صنفت مجلة "آيرلاين إيكنوميكس" العالمية الرائدة المتخصصة بمشغلي ومستثمري الطائرات والمحركات، طائرة 777-300 إي آر بوصفها "الأفضل في فئتها" اعتماداً على استهلاك الوقود وتكلفة حمولة المسافرين والأداء.
يختار مسافرو الأعمال عاما ً بعد عام طائرة 777-300 إي آر بوصفها "أفضل طراز طائرات". وفي عام 2014، اختار قراء مجلة "برميير ترافلير" لثلاث مرات على التوالي وقراء مجلة "بيزنس ترافيلر" للسنة الرابعة على التوالي الطائرة كأفضل خيار بالنسبة لهم.
تتمتع جميع طائرات بوينج 777 بنفس تصميم بوينج الفريد وبرحابة مقصورة الركاب. وتسهم الراحة التي يتمتع بها المسافرون في كل مقصورة وفي كل مقعد في جعل الرحلة وقتاً ممتعاً للجميع وفرصة جيدة للعمل بالنسبة للمستثمرين من رجال الأعمال، ومكاناً رائعاً للاسترخاء لجميع الركاب.
وتميز التصاميم الداخلية طائرة بوينج 777 الرحبة التي تشتمل على مقصورة ركاب أعرض ونوافذ أكبر من أي طائرة منافسة. وتتيح المساحة المتاحة لوضع مقعد إضافي في كل صف الفرصة لشركات الطيران لتعزيز الإيرادات من سعة الركاب مع المحافظة على مستوى عالٍ من راحة الركاب. وتعرف الطائرة بمدى الراحة والملاءمة التي توفرها، وتتكون من خزائن رحبة فوق الرأس مما يسهل على المسافرين إبقاء أمتعتهم قريبة منهم. وتقدم طائرة 777 مرونة ممتازة لمقصورة الركاب وبإتاحة المجال أمام المشغلين للاستفادة من أحدث المقاعد المتميزة والتمتع برحلة شيقة على متن الطائرة.
ويوفر كبر حجم خزائن الأمتعة فوق الرؤوس للركاب القدرة على تخزين كميات أكبر من الأمتعة الشخصية. وتم تصميم الخزائن الجانبية والمركزية بأسلوب يتيح فتحها باتجاه الأسفل لتسهيل تحميلها وتفريغها. وبذلك، يستطيع راكب يبلغ طوله ستة أقدام وبوصتين (1.88 متراً) المرور بسهولة تحت الخزائن المركزية. وللارتقاء بتجربة السفر، تفوق نوافذ الركاب في طائرة 777 بنسبة 12% حجم نوافذ طائرة ايرباص 350.
يوفر طراز 777-300 إي آر مساحات إضافية لاستراحة أفراد طاقم ومضيفي الطائرة في منطقة التاج التي تعلو مقصورة الركاب كميزة اختيارية. وتوفر معظم الطائرات التجارية مناطق استراحة لأولئك الأفراد عادة، إما داخل مقصورة الركاب أو في عنبر الشحن. وهذا ما يتيح لشركات الطيران الاستفادة من المساحات بإضافة مقاعد مأجورة لما يتراوح بين أربعة وسبعة ركاب. كما يتيح هذا الترتيب تحرير قدرات استيعابية أكبر في عنبر الشحن، قد تصل إلى ثلاث حاويات من فئة "إل دي-3.
تعتبر التقنيات التي توفرها الطائرة مذهلة ورائعة. وترسخ السبائك خفيفة الوزن والمواد الكربونية المركبة قوة الطائرة ومقاومتها للأضرار. وتعمل المواد المركبة على الحيلولة دون حدوث أي تآكل أو تأكسد.
وتضمن مقصورة قيادة الطائرة الرائدة شاشات عرض مسطحة توفر معلومات حول الطيران بطريقة سهلة القراءة بما يتيح للطيارين التعديل السريع للمعلومات الأساسية للرحلة مثل جدول الرحلة وراحة الركاب.
وتسهم قوائم التدقيق الإلكترونية التي يمكن لشركات الطيران تعديلها وإدخال المعلومات والإجراءات الخاصة المتعلقة بكل شركة، في التدقيق الذي يجري عادة قبل الرحلة بما يوفر بعض الدقائق الثمينة التي يمكن أن تؤخر موعد إقلاع الطائرة.
وتستخدم هذه الطائرات محركات جنرال إلكتريك طراز GE90-115Bl ، وهي أكبر وأقوى المحركات النفاثة للطائرات التجارية في العالم، حيث يُوَلِّد كل منها 115.300 رطل (512 كيلونيوتن) من قوة الدفع.
تأتي طائرة 777-300 إي آر كثمرة للتطور المستمر الذي تحافظ عليه بوينج باستمرار. كما ينتظر المسافرون دائماً أداءً متميزاً مما يحفز بوينج على التطور المستمر لتبقى الأفضل بين منافساتها.
ومنذ دخولها الخدمة، عملت بوينج على تحسين طائرة 777-300 إي آر من خلال تزويدها بأحدث التقنيات، والتي أثمرت عن إضافة ما يقارب 630 ميل بحري (1,166 كيلومتر)، كما انخفضت تكاليف صيانة هيكل الطائرة بنسبة 14%، علاوة على إجراء العديد من التحسينات على برمجيات الطائرة لتعزيز كفاءتها.
ويعمل برنامج الصيانة المحسن على زيادة الفترة الزمنية اللازمة التي تفصل بين مهام الصيانة، بما يوفر حوالي 400 ساعة عمل للطائرة الواحدة سنوياً- بما يعادل يوم إضافي من الخدمات المأجورة سنوياً لكل طائرة 777 في أسطول بوينج، مما يسهم بشكل واضح في زيادة الكفاءة التشغيلية.
وسيتم إدخال المحرك الأساسي والوزن والتحسينات الديناميكية الهوائية في الإنتاج بحلول الربع الثالث من العام 2016، بما يحسن كفاءة استهلاك الوقود من خلال إضافة المقاعد. ويتيح استخدام المحرك الأساسي للمشغلين استيعاب المزيد من المقاعد وزيادة العائدات، إضافة إلى تحسين استهلاك الوقود للمقعد الواحد. وتعكس هذه التحسينات الجديدة التزام بوينج المتواصل بتقديم أفضل الخدمات لعملائها وبتعزيز تجربة طيران الركاب.
أكبر طائرة تجارية نفاثة طويلة المدى بمحركين
تحمل طائرة 777-300 إي آر العالمية الرائدة 396 مسافر في مقصوراتها المخصصة لدرجتين لمسافة 7,370 ميل بحري (13,650 كيلومتر)، على طرق جوية تمتد على سبيل المثال من نيويورك إلى هونغ كونغ ومن سيدني إلى لوس آنجلوس.
وتتسم الطائرة بأداء استثنائي وبتوفير راحة قصوى للمسافرين وبانخفاض التكلفة التشغيلية. وبالمقارنة مع الطائرة المنافسة (أيرباص 350-1000)، تستوعب طائرة "777-300 إي آر" 38 مسافراً إضافياً، ويمكنها الطيران لمسافة إضافية تبلغ 150 ميل بحري (277 كيلومتر). بالإضافة إلى ذلك، تبقى التكلفة التشغيلية للمقعد الواحد على حالها.
ثقة غير مسبوقة
تتمتع طائرة 777-300 إي آر بأعلى درجات الثقة بين الطائرات ذات الممرين في السوق اليوم. وتحافظ الطائرة على أعلى دقة للمواعيد أيضاً بنسبة 99.5% مقارنة بأي طائرة ذات ممرين، إذ تنطلق رحلاتها في الموعد المحدد معظم الأحيان.
قيمة استثنائية
بفضل أدائها المتميز، تجذب طائرة 700-300 إي آر المستثمرين بشكل ملفت. وجاءت الطائرة في المرتبة الأولى بحسب تصويت مجلة "ايرفاينانس جورنال" لعام 2012- 2013 من حيث القيمة المتبقية متفوقة بذلك على أي طائرة ذات ممرين.
وفي عام 2014، صنفت مجلة "آيرلاين إيكنوميكس" العالمية الرائدة المتخصصة بمشغلي ومستثمري الطائرات والمحركات، طائرة 777-300 إي آر بوصفها "الأفضل في فئتها" اعتماداً على استهلاك الوقود وتكلفة حمولة المسافرين والأداء.
طائرة المسافرين المفضلة
يختار مسافرو الأعمال عاما ً بعد عام طائرة 777-300 إي آر بوصفها "أفضل طراز طائرات". وفي عام 2014، اختار قراء مجلة "برميير ترافلير" لثلاث مرات على التوالي وقراء مجلة "بيزنس ترافيلر" للسنة الرابعة على التوالي الطائرة كأفضل خيار بالنسبة لهم.
راحة قصوى
تتمتع جميع طائرات بوينج 777 بنفس تصميم بوينج الفريد وبرحابة مقصورة الركاب. وتسهم الراحة التي يتمتع بها المسافرون في كل مقصورة وفي كل مقعد في جعل الرحلة وقتاً ممتعاً للجميع وفرصة جيدة للعمل بالنسبة للمستثمرين من رجال الأعمال، ومكاناً رائعاً للاسترخاء لجميع الركاب.
وتميز التصاميم الداخلية طائرة بوينج 777 الرحبة التي تشتمل على مقصورة ركاب أعرض ونوافذ أكبر من أي طائرة منافسة. وتتيح المساحة المتاحة لوضع مقعد إضافي في كل صف الفرصة لشركات الطيران لتعزيز الإيرادات من سعة الركاب مع المحافظة على مستوى عالٍ من راحة الركاب. وتعرف الطائرة بمدى الراحة والملاءمة التي توفرها، وتتكون من خزائن رحبة فوق الرأس مما يسهل على المسافرين إبقاء أمتعتهم قريبة منهم. وتقدم طائرة 777 مرونة ممتازة لمقصورة الركاب وبإتاحة المجال أمام المشغلين للاستفادة من أحدث المقاعد المتميزة والتمتع برحلة شيقة على متن الطائرة.
ويوفر كبر حجم خزائن الأمتعة فوق الرؤوس للركاب القدرة على تخزين كميات أكبر من الأمتعة الشخصية. وتم تصميم الخزائن الجانبية والمركزية بأسلوب يتيح فتحها باتجاه الأسفل لتسهيل تحميلها وتفريغها. وبذلك، يستطيع راكب يبلغ طوله ستة أقدام وبوصتين (1.88 متراً) المرور بسهولة تحت الخزائن المركزية. وللارتقاء بتجربة السفر، تفوق نوافذ الركاب في طائرة 777 بنسبة 12% حجم نوافذ طائرة ايرباص 350.
مساحة استراحة الطاقم
يوفر طراز 777-300 إي آر مساحات إضافية لاستراحة أفراد طاقم ومضيفي الطائرة في منطقة التاج التي تعلو مقصورة الركاب كميزة اختيارية. وتوفر معظم الطائرات التجارية مناطق استراحة لأولئك الأفراد عادة، إما داخل مقصورة الركاب أو في عنبر الشحن. وهذا ما يتيح لشركات الطيران الاستفادة من المساحات بإضافة مقاعد مأجورة لما يتراوح بين أربعة وسبعة ركاب. كما يتيح هذا الترتيب تحرير قدرات استيعابية أكبر في عنبر الشحن، قد تصل إلى ثلاث حاويات من فئة "إل دي-3.
تقنيات متطورة
تعتبر التقنيات التي توفرها الطائرة مذهلة ورائعة. وترسخ السبائك خفيفة الوزن والمواد الكربونية المركبة قوة الطائرة ومقاومتها للأضرار. وتعمل المواد المركبة على الحيلولة دون حدوث أي تآكل أو تأكسد.
وتضمن مقصورة قيادة الطائرة الرائدة شاشات عرض مسطحة توفر معلومات حول الطيران بطريقة سهلة القراءة بما يتيح للطيارين التعديل السريع للمعلومات الأساسية للرحلة مثل جدول الرحلة وراحة الركاب.
وتسهم قوائم التدقيق الإلكترونية التي يمكن لشركات الطيران تعديلها وإدخال المعلومات والإجراءات الخاصة المتعلقة بكل شركة، في التدقيق الذي يجري عادة قبل الرحلة بما يوفر بعض الدقائق الثمينة التي يمكن أن تؤخر موعد إقلاع الطائرة.
وتستخدم هذه الطائرات محركات جنرال إلكتريك طراز GE90-115Bl ، وهي أكبر وأقوى المحركات النفاثة للطائرات التجارية في العالم، حيث يُوَلِّد كل منها 115.300 رطل (512 كيلونيوتن) من قوة الدفع.
تحسينات مستمرة
تأتي طائرة 777-300 إي آر كثمرة للتطور المستمر الذي تحافظ عليه بوينج باستمرار. كما ينتظر المسافرون دائماً أداءً متميزاً مما يحفز بوينج على التطور المستمر لتبقى الأفضل بين منافساتها.
ومنذ دخولها الخدمة، عملت بوينج على تحسين طائرة 777-300 إي آر من خلال تزويدها بأحدث التقنيات، والتي أثمرت عن إضافة ما يقارب 630 ميل بحري (1,166 كيلومتر)، كما انخفضت تكاليف صيانة هيكل الطائرة بنسبة 14%، علاوة على إجراء العديد من التحسينات على برمجيات الطائرة لتعزيز كفاءتها.
ويعمل برنامج الصيانة المحسن على زيادة الفترة الزمنية اللازمة التي تفصل بين مهام الصيانة، بما يوفر حوالي 400 ساعة عمل للطائرة الواحدة سنوياً- بما يعادل يوم إضافي من الخدمات المأجورة سنوياً لكل طائرة 777 في أسطول بوينج، مما يسهم بشكل واضح في زيادة الكفاءة التشغيلية.
وسيتم إدخال المحرك الأساسي والوزن والتحسينات الديناميكية الهوائية في الإنتاج بحلول الربع الثالث من العام 2016، بما يحسن كفاءة استهلاك الوقود من خلال إضافة المقاعد. ويتيح استخدام المحرك الأساسي للمشغلين استيعاب المزيد من المقاعد وزيادة العائدات، إضافة إلى تحسين استهلاك الوقود للمقعد الواحد. وتعكس هذه التحسينات الجديدة التزام بوينج المتواصل بتقديم أفضل الخدمات لعملائها وبتعزيز تجربة طيران الركاب.