طائرات بوينج العسكرية
تشمل هذه الوحدة عقود الطائرات التكتيكية والعمليات المحمولة جوا والطائرات المروحية وأنشطة الأسلحة، وكذلك برامج المراقبة البحرية والبرية. وتشمل البرامج الرئيسية:
أنظمة الحرب المحمولة جوا والمضادة للغواصات والمخابرات والمراقبة والاستطلاع:
نظام 737 المحمول جوا للإنذار المبكر والسيطرة: طائرة 737 أيه.إي.دبليو أند سي منظومة على أحدث طراز توفر قدرات محمولة جوا في غاية القوة للمراقبة والاتصالات وإدارة المعارك. ويمكنها متابعة الأهداف في الجو والبحر في نفس الوقت، وتتمتع بقدرة ذاتية على الدفاع عن النفس وعلى هندسة متطورة للنظم المفتوحة للاتصالات ونظام للتعرف على الصديق والعدو.
نظام الإنذار والسيطرة المحمول جوا (أواكس): تمثل الطائرة 707 إي-3 المعيار العالمي لأنظمة الإنذار المبكر المحمولة جوا. وتفي الطائرة إي-3 باحتياجات كل من المراقبة جوا والقيادة والسيطرة لقوات الدفاع التكتيكية والجوية. وهي توفر منصة في غاية المرونة الحركية والقدرة على البقاء للمراقبة الجوية والقيادة والسيطرة. وتستخدم الطائرات إي-3 من قبل الولايات المتحدة وناتو والمملكة المتحدة وفرنسا والمملكة العربية السعودية كما تقوم اليابان بتشغيل أسطول من أربع طائرات 767 إي-3.
بي-8 إيه بوسايدون: طائرة بي-8 إيه بوسايدون هي طائرة مصممة على طراز طائرة 800-737 الجيل الجديد لتأخذ مكان طائرة بي -3 في البحرية الأمريكية. وسوف تحسن هذه الطائرة بشكل كبير قدرات أسطول البحرية الأمريكية ضد الغواصات والأهداف السطحية، بالإضافة إلى قدرات الاستخبارات والمراقبة والاستطلاع. وقد وقعت البحرية الأمريكية مع شركة بوينج عقداً مدته ثماني سنوات لتطوير وتحديث نظام الطائرات في شهر يونيو 2004. وفي عام 2008، بدأت بوينج بمرحلة التجميع النهائي واختبار أول خمس طائرات من طراز بي-8 أيه، إلى جانب الانتهاء من تجميع أول طائرتين قبل نهاية العام الماضي. ومن المقرر أن تبدأ أول طائرة بي-8 أيه باختبارات الطيران في محطة نهر باتوكسينت البحرية الجوية بولاية ماريلاند خلال عام 2009. وفي يناير من هذا العام اختارت الحكومة الهندية شراء 8 طائرات من طراز بي-8 آي المشابهة لطائرات بوسايدون بي-8 أيه للقيام بمهام الاستطلاع البحري بعيدة المدى والمهام المضادة للغواصات.
أنظمة حرية الحركة العالمية:
سي-17 جلوبماستر 3: سي-17 هي الطائرة الأولى في العالم للنقل الثقيل الجوي وقد أثبتت نفسها كناقل جوي ذي قدرة كبيرة على الحركة المرنة في العمليات الاستراتيجية ومسارح العمليات في كل عملية دولية كبرى في الفترة الأخيرة، من عملية حرية العراق إلى مهام الإمدادات الإنسانية. سلمت بوينج للقوات الجوية الأمريكية 171 طائرة من طراز سي-17 خلال عام 2007 ضمن عقد يستمر عدة سنوات لتصميم وبناء 190 طائرة. وعلى الصعيد العالمي، وسعت المملكة المتحدة وأستراليا وكندا أساطيلها الجوية بإدخال 14 طائرة سي-17، موزعة كالتالي: 6 للمملكة المتحدة، و4 لكل من أستراليا وكندا. وفي يوليو من عام 2008، أصبحت قطر أول دولة في الشرق الأوسط تتقدم بطلب شراء طائرة سي-17، وفي أكتوبر 2008 أعلن اتحاد يضم عشرة دول أعضاء في حلف الناتو توقيع مذكرة تفاهم للحصول على ثلاث طائرات سي-17.
برامج طائرات نقل الوقود
تعمل هذه البرامج على تقديم الحلول الأعلى قيمة والأكثر قدرة على تلبية احتياجات القوات الجوية الأمريكية لناقلات وقود جوية من الجيل القادم. وفي الوقت نفسه، تركز بوينج تركز على تنفيذ وتطوير أعمال ناقلات الوقود العالمية لديها.
الأنظمة الهجومية العالمية:
طائرة إي أيه-18 جي غرولر: طائرة إي إيه-18 جي غرولر هي نسخة معدلة من طائرة أف/إيه 18 أف سوبر هورنيت التي أثبتت فعاليتها في المهمات القتالية. وستكلف هذه الطائرة بنقل جنود المهمات الهجومية الإلكترونية (AEA ). وتجمع طائرة إي إيه-18 جي بين القدرات التي تتمتع بها طائرة سوبر هورنيت ونظام نورثروب غرومان ذي القدرة المطورة 3 ( ICAP III ) الذي زوّد به نظام الملاحة الالكتروني AEA . واختارت البحرية الأمريكية نظام إي إيه-18 جي ليحل محل طائرة إي إيه-6 بي برولر. وقد انضمت أول طائرة من طراز EA-18Gإلى الأسطول الجوي الأمريكي وبدأت بالطلعات التدريبية البحرية والتقييم العملياتي في شهر يونيو 2008، ومن المتوقع أن تبدأ العمل بكامل طاقتها التشغيلية في عام 2009.
الطائرة القتالية إف/أيه-18إي/إف سوبر هورنيت: هي حجر الأساس في الأسطول الجوي الحربي الأمريكي، كما أنها الطائرة القتالية متعددة المهام الأكثر تطوراً في الولايات المتحدة حالياً. تم تصميم الطائرة للعمل كطائرة قتالية جوية مناورة أو لشن هجمات جو أرض، وتوفر طائرة سوبر هورنيت مقدرة عالية ومرونة وأداء مميزاً لتحديث القوات الجوية في أي بلد. وحتى شهر ينلير 2008 بلغ عدد طائرات سوبر هورنيت التي تسلمها أسطول القوات الجوية الأمريكية من شركة بوينج أكثر من 380 طائرة. وتتمتع طائرة سوبر هورنيت بلوك 2 بأحدث التقنيات في مجال القدرات متعددة المهام، قد تطورت على مدى عقود لتعزز من قدرتها على تنفيذ مهامها ودورها وقدراتها التكنولوجية.
إف-15إي سترايك إيجل: الطراز الحديث لطائرة "إف 15" القتالية المتطوّرة والتي أصبحت متاحة اليوم، المقاتلة المجهّزة بأحدث التقنيات والتكنولوجيا الحديثة والأكثر قدرة على المناورة، والمتفوقة في المجال الجوي مشتقّة من طراز عائلة المقاتلة "إف 15"، والتي تعتبر العمود الفقري للقوات الجوية في جميع أنحاء العالم، وتتميز المقاتلة بانخفاض نسبة المخاطر وبتعدد المهام القتالية، فضلاً عن توفيرها قدرة حمولة لا مثيل لها، علاوة على أدائها الصارم.
الطائرات العمودية والمروحيات:
أباتشي أيه.إتش-64: تعد أباتشي "أيه إتش-64" من أكثر الطائرات المروحية القتالية تطوراً، و هذا ما أهّلها لتكون سلاحاً هاماً في ترسانة أسلحة الجيش الأميركي و غيره من الجيوش على المستوى الدولي.
قامت 14 دولة باختيار مروحيات أباتشي "أيه إتش-64 دي" لاستخدامها ضمن عقود متعددة السنوات وصفقات شراء لاحقه. و قامت بوينج بتسليم الجيش الأمريكي الطائرة الأولى من طراز أباتشي لونغبو في شهر أبريل من عام 1997، بالإضافة لأول طائرة يتم إنتاجها من طراز أباتشي "أيه إتش-64 إي" في أكتوبر 2011. و من شأن طلبات الشراء المتتالية و التعديلات التي تم إجراؤها على أباتشي أن تسهم في مواصلة إنتاج هذا النوع من المروحيات في العقد المقبل و بعده.
سي.إتش/إم.إتش-47 شينوك: طائرة سي.إتش-47/إم.إتش-47 مروحية نقل حمولات بين المتوسطة والثقيلة لتحريك القوات والشحنات من موقع إلى موقع في جبهات القتال. وهي توفر قدرات هامة لقوات العمليات الخاصة في كافة المهام من المهام القتالية إلى نقل المساعدات والإغاثة في الكوارث، وهي في الخدمة مع القوات المسلحة لما يقرب من 20 دولة في مختلف أنحاء العالم. وتوفر طائرة سي.إتش-47أف الجديدة نظاماً ملاحياً إلكترونياً متطوراً لتحسين معرفة أطقم الطائرة بالوضع المحيط بالإضافة إلى شاشة إلكترونية تعرض خارطة رقمية متطورة ونظام لنقل المعطيات يتيح تخزين المعلومات الخاصة قبل الإقلاع وبالمهمة. وتتضمن مزايا تحسين القدرة على البقاء نظام التحذير المشترك من الصواريخ وأنظمة دفع متقدمة للتشويش على أنظمة العدو.
ﭭي-22 أوسبري: طائرة مزودة بمراوح مائلة تستطيع الإقلاع والهبوط مثل الهليكوبتر إلا أنه يمكن استخدام محرك منفصل (ضمن مقصورة خاصة) بعد تحليقها لتتحول إلى طائرة توربينية قادرة على الطيران السريع والتحليق على ارتفاعات شاهقة. وهي قادرة على نقل الجنود والشحنات باستخدام طاقتها للنقل المتوسط وقدرتها على الإقلاع والهبوط العمودي. في عام 2008 حصلت بوينج على عقد متعدد السنوات يشمل تسليم 167 طائرة خلال خمس سنوات. هناك الآن سربين من هذه الطائرات تعمل ضمن مشاة البحرية الأمريكية إضافة إلى سرب آخر تابع للعمليات الخاصة في القوات الجوية الأمريكية، وسوف يتم إعداد المزيد من الأسراب مع زيادة عمليات تسلم طائرات ﭭي-22 مع وصول عمليات الإنتاج إلى ذروتها بحلول عام 2010.
أنظمة الطائرات الغير مأهولة
آي 160 تي همنجبيرد - طائرة عامودية بدون طيار للعمليات طويلة المدى، وعالية التحمل. ومن مميزاتها الفريدة قابليتها لضبط سرعة مراوحها الي تعطيها سرعة كبيرة.
سكان إيغل - طائرة بدون طيار منخفضة التكلفة وعالية التحمل. وتستخدم للأغراض عسكرية كما تساعدعلى تقديم المعلومات الاستخباراتية والمراقبة والاستطلاع (ISR) والبيانات و تتابع الاتصالات.
برنامج القوات الجوية الأمريكية لطائرات التزود بالوقود
في 2009 عرضت القوات الجوية الامريكية المنافسة لاستبدال 179 KC-135 ناقلة للتزود بالوقود. وبعدمراجعة المتطلبات بدقة عالية لتحديد أفضل السبل لتلبية احتياجات القوات الجوية بمجوعة طائرات التزود بالوقود من طراز KC-7A7 التي تقدم مرونة طائرات 767 أو الحجم الكبيرالذي تقدمة طائرات 777.
وقد أطلقنا موقع theUnitedStatesTanker.com على الإنترنت لابقاء القراء على علم بآخر الأخبار من خلال مدونة خاصة وتويتر. ويتضمن الموقع أيضا مقاطع الفيديو والصور. خبرتنا في هذا المجال تمتد لثمانية عقود ونحن قادرون على تقديم الدعم اللازم لعملائنا.
الأسلحة
هاربون بلوك 2: وهو صاروخ مضاد للسفن يتسم بقدرات التحكم الذاتي، والعمل في جميع الظروف المناخية، والتحليق فوق الأفق. ويؤمن "هاربون بلوك 2" إمكانية توجيه ضربات دقيقة وبعيدة المدى للسفن والأهداف الأرضية.
ذخائر الهجوم المباشر المشتركة: هي مجموعة توجيهقليلة التكاليف تحول القنابل غير الموجهة الموجودة لدى الوحدات العسكرية إلى قنابل موجهة تتميز بإصابة شبه دقيقة. وقد تم تطوير نظام التوجيه بالليزر الذي ابتكرته شركة بوينج (جي دي أيه إم) وهناك جيل مطور من هذا النظام يتم الآن طرحه على العملاء العالميين. باعت بوينج إلى الآن أكثر من 200.000 نظام (جي دي أيه إم).
نظام باتريوت الصاروخي ذو القدرات المطورة-3 (بي أيه سي-3): توفر بوينجللراغبين باقتناء النظام الصاروخي باتريوت بي أيه سي-3 المضاد للصواريخ القصيرة والمتوسطة دقة بالغة.
القنبلة الصغيرة القطر (إس دي بي): وهي قنبلة من زنة 250 رطل تعتبر شبه دقيقة التوجيه ويتم إطلاقها من طائرة مقاتلة أو قاذفة أو طائرة بدون طيار. وهي تدمر الأهداف من على بعد أكثر من 40 ميلا وتخترق أكثر من ثلاثة أقدام من الخرسانة المسلحة وتحدث أضرارا جانبية خفيفة في محيط الهدف، كما أنها ترفع من فاعلية الطلعات حيث أنها تجعل من الممكن حمل أربع قنابل على كل طائرة منفردة.
صاروخ الهجوم الأرضي على أهداف خارج مدى الدفاع الجوي – الرد الموسع: يعتبر صاروخ الهجوم الأرضي على أهداف خارج مدى الدفاع الجويسلاحاً هجومياً دقيقاً يمكن استخدامه في الليل أو النهار وفي الظروف الجوية الصعبة، ما وراء الأفق. ويوفر هذا الصاروخ فعالية بعيدة المدى، يمكن تشغيله ضمن شبكة اتصالات، وهو يعتبر خياراً لإصابة الأهداف بدقة في المهمات الهجومية المخطط لها مسبقاً والفرص السانحة لضرب أهداف متحركة وثابتة على الأرض أو على السفن.