أنظمة الفضاء والشبكات

تشتمل تلك العمليات على الأنظمة القتالية، وشبكات القيادة والسيطرة والاتصالات، وأنظمة الأمن والذكاء، وأنظمة الدفاع الصاروخي، وأنظمة الفضاء والاستخبارات، واستكشاف الفضاء. ومن بين البرامج الرئيسية:
  • أنظمة الإستخبارات والأمن

    حلول المعلومات والإنترنت
    توفر بوينج وسائل وحلول متزامنة ومتكاملة عن طريق تصميم ودمج وتشغيل الدفاعات الالكترونية  وغيرها من المنصات والشبكات.

    إدارة العمليات
    تدمج، تنشر، تحول، وتدعم أنظمة الأقمار الصناعية الأرضية عبر كافة العملاء. وتشمل القدرات عمليات الاكتفاء الذاتي للاستخبارات المتقدمة، والملاحة والاتصالات والفضاء ونظم العلوم، ونظام تحديد المواقع العالمي وبرامج الأمن القومي.

    إس بي آي نت
    يهدف برنامج إس بي آي نت التحويلي إلى تقليص احتمال تعرض الولايات المتحدة لهجمات إرهابية، وحماية المصالح الوطنية من خلال تزويد عملاء خفر الحدود على طول حدود الولايات المتحدة الأمريكية مع كل من المكسيك وكندا، بالأدوات اللازمة لكشف أي عملية دخول غير شرعية بشكل فوري، والاستجابة بفعالية لأي اختراق، والتعامل معه وفق الأحكام والقوانين المناسبة.  وعلاوة على ذلك، يوفر برنامج إس بي آي نت إدراكاً ووعياً بطبيعة الحالة من خلال أنظمة اتصالات متطورة ثابتة ومتنقلة وصورة عامة بتعزيز العملاء والضباط بأحدث المعلومات الاستخباراتية المتكاملة حول النشاطات الحدودية غير القانونية، وإمكانية التبادل والتعاون مع الهيئات القانونية الدولية والمحلية وهيئات الولاية والهيئات الاتحادية.

  • أنظمة الحماية من الصواريخ

    الليزر المحمول جو
    الليزر المحمول جوا هو نظام دقيق للتسلح بالليزر ذو الطاقة العالية والقدرة على تدمير الصواريخ البالستية في مرحلة زيادة سرعتها في الجو. وتقود بوينج عمليات تطوير هذا النظام التي يعمل في أنظمة إدارة المعارك والسيطرة النارية والليزر عالي الطاقة المحمول على طائرات بوينج 747-400إف لكشف وتعقب وتدمير الصواريخ البالستية بجميع أصنافها. في أبريل 2009، بدأت اختبارات الطيران للسلاح الليزري المحمول جواً مع تواجد منظومة الأسلحة كاملة على متن الطائرة. ويقوم قسم أسلحة الليزر المحمولة جواً بالاستعداد لاستعراض عملية إسقاط صاروخ بالستي ذاتي الدفع في مرحلة الدفع الذاتي بعد الإطلاق في عام 2009

    أرو
    هو عبارة عن نظام أرضي مضاد للصواريخ البالستية.

    أنظمة الطاقة الموجهة
    تقوم أنظمة الطاقة الموجهة بتطوير أسلحة موجهة بالطاقة تلبي المتطلبات الدفاعية المختلفة. مثل:

    الليزر التكتيكي المتقد
    يعمل الليزر التكتيكي المتقدم على دعم المهام في ميدان القتال وخلال العمليات التي تنفذ في المناطق الحضرية عبر تدمير وإحداث ضرر أو تعطيل أهداف أرضية.

    معزز تقنية الليزر ذو الطاقة العالية
    يعمل هذا البرنامج على تطوير سلاح ليزر عالي الطاقة محمول على شاحنة وقادر على تدمير الصواريخ وقذائف المدفعية.

    الليزر ذو الالكترون الحر(FEL)
    وقعت شركة بوينج في أبريل 2009 عقداً مع البحرية الأميركية لتطوير أسلحة نووية تعمل بنظام الليزر ذو الإلكترون الحر، والذي سيغير من نمط الحرب البحرية في العقد المقبل من خلال توفير أسلحة ذات دقة عالية جداً في إصابة الهدف، إضافة إلى أنها تنطلق بسرعة الضوء، كما تتميز بقدرة غير محدودة في العمق الميداني لكي تقوم بمهمة الدفاع عن السفن ضد التهديدات الجديدة والتي تشكل تحدياً حقيقياً لها، مثل صواريخ كروز فائقة السرعة

    أفينجر
    هو نظام صاروخي موجه بالليزر مركب على سيارة هامفي لتدمير الأجهزة التفجيرية الراجلة، والمعدات العسكرية غير المنفجرة والطائرات من دون طيار.

    الدفاع الأرضي متوسط المدى (GMD)
    شركة بوينج هي المقاول الرئيسي لبرنامج GMD الذي يتمثل في تطوير واختبار وتنفيذ نظام أرضي لكشف وتعقب وتدمير الصواريخ الباليستية بعيدة المدى في منتصف مسارها. ويعتبر (GMD) البرنامج الدفاعي الوحيد الذي تقوم الولايات المتحدة الأمريكية بتنفيذه عملياً لمواجهة الصواريخ الباليستية بعيدة المدى. في ديسمبر 2008، أنجز فريق الدفاع الأرضي المتوسط المدى GMD اختبارات طيران الدفاع الصاروخى بنجاح، والتي نتج عنها اعتراض هدف يحمل رؤوس حربية. هذا الاختبار لنظام الدفاع الأرضي متوسط المدى برمته كان الأكثر واقعية و الأكثر شمولية إلى الآن. هذا الاختبار ، كان الثامن لفريق الدفاع الأرضي المتوسط المدى الاعتراضي عموما ، إلا أنه حقيقة كان الثالث الذي يستعمل معترض من نفس التصميم و القدرات التي تمتلكها دفاعات الولايات المتحدة

    أنظمة الصواريخ الإستراتيجية
    تقدم بوينج الدعم الهندسي لنظام الصواريخ البالستية العابرة للقارات بالتعاون من شركة نورثروبغرومان، وقد لعبت بوينج دوراً هاماص في تطوير هذا النظام وتصميمه وإنتاجة وصيانته حيث تم وضع تصور له في عام 1958 وتفخر الشركة بكونها المتعاقد الوحيد الذي يوفر المشورة في تكامل هذا النظام من 50 سنه.

  • الأنظمة التكتيكية والشبكات

    نظام أفنجر للدفاع الجوي
    تقوم بوينج بتطوير وتصنيع نظام افنجر للجيش الأمريكي، وهو نظام سهل النقل قصير المدى للدفاع الجوي . منذ عام 1987، تم صنع أكثر من 1100 صاروخ من هذا النوع  وتسليمها مع القيمة الإجمالية للعقد تبلغ أكثر من 700 مليون دولار. في عام 2006، وسعت شركة بوينغ قدرة هذا النظام .

    تحديث الفريق القتالي
    إن برنامج (BCTM) يقدم معدات سهلة النقل ومترابطة  بما في ذلك الطائرات الغير المأهولة والمركبات البرية، وأجهزة الاستشعار المتقدمة والاتصالات.ويركز البرنامج على تمكين الجنود من رفع مستوى المراقبة والاستخبارات وقدرات الاستطلاع.

    نظام CSEL للبحث والإنقاذ
    هو البرنامج الخاص بوزارة الدفاع الأمريكية للبحث والإنقاذ. وهو نظام راديو أعلنت الشركة في 2009 عن تقديم الوحدة رقم 25 ألف منه.

    مجموعة منصات
    شركة بوينج عي المتعاقد الرئيسي لهذا البرنامج الذي يوفر منصات للتعامل مع الأقمار الصناعية لتبادل المعلومات.

    نظام الراديو التكتيكي
    برنامج قابل للبرمجة للعمليات والخدمات المشتركة لإرسال وإستقبال الصوت والبيانات والصورة والفيديو

    الأنظمة الروبوتية
    توفر هذه الوحدة أنظمة ملاحة مستقلة وروبوتية تسمح للمقاتلين بأداء المهام بفاعلية وأمان أكثر. وقد عملت بوينج وشركة أي روبوت على تطوير مركبات غير مأهولة ذات قدرات عالية وتزن أقل من 35 رطل.

  • أنظمة الفضاء والإستخبارات:

    النظام العالمي لتحديد المواقع
    قامت بوينج بتوقيع عقد مع الجيش الأمريكي، تعمل بموجبه على بناء 12 قمر صناعي من نوع  تعمل بنظام تحديد المواقع العالمي، لدعم نظام التوجيه بالاتصال بالراديو المرتبط بالأقمار الصناعية، يسمح لمستخدميه على اليابسة أو في البحر أو في الجو بتحديد موقعهم الثلاثي الأبعاد في الحال وكذلك سرعتهم وتوقيتهم على مدار الأربع وعشرين ساعة، في كل الظروف الجوية وفي أي مكان في العالم.

    أقمار إنتيلسات
    تخضع شركة بوينج لعقد يقضي ببناء قمرين صناعيين من طراز (بوينج 702) وأربع محطات مداخل أرضية لسكاي تيرا، كانت تعرف سابقاً باسم مشاريع اتصالات الأقمار الصناعية المتنقلة. وباستخدام العناصر الفضائية والأرضية، تستخدم الأقمار الاصطناعية (سكاي تيرا 1) و(سكاي تيرا 2) أحدث الاتصالات والأنظمة الالكترونية، ومعالجة الإشارات الرقمية وعاكساً هوائياً بطول 22 متراً لإيجاد خدمة أقمار صناعية متنقلة هجينة الشبكة هي الأولى من نوعها. وسوف تقدم الشبكة تغطية موثوقة ومتطورة وواسعة النطاق لكل من الصوت والبيانات في جميع أنحاء أمريكا الشمالية والوسطى. ومن المتوقع إطلاق أول الأقمار الصناعية في عام 2010

    قطاعات الفضاء التحويلية ساتكوم
    ستصبح كوكبة من أقمار الاتصالات ترفع بطريقة جذرية من عرض نطاق الترددات المتاح للعسكريين. وسيتم ذلك باستخدام وصلات اتصالات بأشعة الليزر بين الأقمار لتشكل عمودا فقريا في الفضاء للتدفق السريع للبيانات وستصبح أحد الأدوات الرئيسية في تحقيق رؤية وزارة الدفاع لحروب متمركزة حول الشبكات.

  • استكشاف الفضاء

    أنظمة بوينج لإطلاق الأقمار الصناعية
    تعمل بوينج مع عملاء تجاريين لتوفير المتطلبات اللازمة لتحقيق مهماتهم من خلال عائلة دلتا لمركبات الإطلاق. وتعتمد عائلة دلتا على مجموعة من أنظمة الإطلاق الدقيقة والموثوقة بدرجة عالية مع قدرة واسعة لإطلاق أقمار صناعية تزن حتى 13100 كيلوغرام باتجاه مدار تحويلي متزامن مع الأرض. تقدم شركة بوينج المركبة (دلتا 2) بنسبة نجاح تبلغ 99%، والمركبة (دلتا 4) بنسبة نجاح 100%، وذلك للعملاء التجاريين من خلال التعاقد مع تحالف "يونايتد لانش أللايانس". كما تعتزم بوينج إطلاق القمر الصناعي البيئي الثابت بالنسبة للأرض على متن الصاروخ (دلتا 4) والقمر على متن الصاروخ (دلتا 2) في عام 2009. أما في عام 2010، فسوف تقوم الشركة بإطلاق البرنامج الرابع، وهي كوكبة من الأقمار الصناعية الصغيرة لمراقبة منطقة البحر الأبيض المتوسط، وذلك لصالح شركة "تاليس الينيا سبيس إيطاليا"، وهي المقاول الرئيسي لوكالة الفضاء الإيطالية

    خدمات الفحص والتجميع وإعداد الحمولات (كابس)
    تتكفل بوينج بإعداد الحمولات لمكوك الفضاء ومحطة الفضاء الدولية ومركبات الإطلاق التي يمكن الاستغناء عنها بعد أدائها لمهمتها وبرامج الحمولات الأخرى في مركز كنيدي للفضاء في ولاية فلوريدا ويوفر موظفو بوينج الدعم الفني والهندسي والخدماتي لضمان إعداد الحمولات للإطلاق. يراعي فريق كابس معايير المنظمة الدولية للتوحيد القياسي (ايزو) 14001، وهو معيار عالمي لالتزام المنظمات بشكل مستمر لفهم وتحسين أدائها البيئي. وقد تلقى فريق كابس مؤخراً جائزة جورج إم لاو، وهي شهادة فخرية للجودة والأداء من ناسا. وتسلم الجائزة الشركات الكبيرة والصغيرة التي تتميز بأداء فائق، وتحقق إنجازات تقنية وإدارية فيما يتعلق بالعقود مع وكالة ناسا.

    برنامج المجرة
    تتكفل بوينج بإعداد الحمولات لمكوك الفضاء ومحطة الفضاء الدولية ومركبات الإطلاق التي يمكن الاستغناء عنها بعد أدائها لمهمتها وبرامج الحمولات الأخرى في مركز كنيدي للفضاء في ولاية فلوريدا ويوفر موظفو بوينج الدعم الفني والهندسي والخدماتي لضمان إعداد الحمولات للإطلاق. يراعي فريق كابس معايير المنظمة الدولية للتوحيد القياسي (ايزو) 14001، وهو معيار عالمي لالتزام المنظمات بشكل مستمر لفهم وتحسين أدائها البيئي. وقد تلقى فريق كابس مؤخراً جائزة جورج إم لاو، وهي شهادة فخرية للجودة والأداء من ناسا. وتسلم الجائزة الشركات الكبيرة والصغيرة التي تتميز بأداء فائق، وتحقق إنجازات تقنية وإدارية فيما يتعلق بالعقود مع وكالة ناسا.

    برنامج المجرة:
    تأتي العودة إلى القمر بحلول عام 2020 في صميم عمليات ناسا المستقبلية لاستكشاف الفضاء، للمحافظة على استدامة الوجود البشري وجعله قابلاً للاستمرار على المدى الطويل. ويدعو برنامج ناسا إلى بناء أسطول جديد من المركبات الفضائية والصواريخ. وتتحمل شركة بوينج مسؤولة إنتاج وتوفير أنظمة إلكترونيات الطيران والمرحلة الأخيرة لصاروخ (آريس 1)، الذي يعد الجوهر الأساسي لنظام نقل فضائي آمن وموثوق ومنخفض التكلفة، حيث سيقوم بإرسال بعثات إلى القمر

    المحطة الفضائية الدولية
    باعتبارها المقاول الرئيسي، تتحمل شركة بوينج مسؤولة التصميم والتطوير والبناء والتكامل لمحطة الفضاء الدولية، ومساعدة وكالة ناسا في تشغيل المحطة المدارية. كما قامت بوينج ببناء جميع المكونات الأمريكية الرئيسية للمحطة. كما أنها مسؤولة أيضاً عن دمج النظم والإجراءات والمكونات للبلدان الـ15 المشاركة في هذه المشاريع من جميع أنحاء العالم. واليوم، تقوم بوينج بالكثير من الأعمال الهندسية المستدامة للمحطة الفضائية الدولية.

    مكوك الفضاء
    بوينج هي المقاول الباطن الرئيسي لمقاول ناسا لعمليات الطيران في الفضاء، يونايتد سبيس أليانس. وباعتبارها الشركة الأصلية التي طورت وبنت مكوك الفضاء المداري، تتولى بوينج مسؤولية هندسة المكوك المداري والتعديلات الرئيسية في التصميم والدعم الهندسي للعمليات بما فيها الإطلاق وكذلك الخدمات الكلية لأنظمة المكوك والتكامل في الخدمات. وبوينج